الرقية في الماء وشربه أجازه بعض العلماء، قال محمد بن مفلح : قال صالح بن الإمام أحمد ربما اعتللت فيأخذ أبي قدحاً فيه ماء فيقرأ عليه ويقول لي: اشرب منه، واغسل وجهك ويديك.
وممن أفتى بالجواز الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ والشيخ عبد العزيز بن باز والشيخ محمد العثيمين وغيرهم -رحمهم الله-
قال الشيخ ابن باز رحمه الله :
وكذلك الرقية في الماء لا بأس بها, وذلك بأن يقرأ في الماء ويشربه المريض, أو يصب عليه, فقد فعل ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فإنه ثبت في سنن أبي داود في كتاب الطب: أنه صلى الله عليه وسلم قرأ في ماء لثابت بن قيس بن شماس ثم صبه عليه , وكان السلف يفعلون ذلك, فلا بأس به.
(الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 53)
وللأمانة فقد قرأت مؤخرا على ان حديث قيس بن شماس المذكور ضعفه الشيخ الألباني رحمه الله, الا ان هذا لا يمنع الجواز الذي اتفق عليه العلماء خلفا وسلفا, والله أعلم.
وممن أفتى بالجواز الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ والشيخ عبد العزيز بن باز والشيخ محمد العثيمين وغيرهم -رحمهم الله-
قال الشيخ ابن باز رحمه الله :
وكذلك الرقية في الماء لا بأس بها, وذلك بأن يقرأ في الماء ويشربه المريض, أو يصب عليه, فقد فعل ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فإنه ثبت في سنن أبي داود في كتاب الطب: أنه صلى الله عليه وسلم قرأ في ماء لثابت بن قيس بن شماس ثم صبه عليه , وكان السلف يفعلون ذلك, فلا بأس به.
(الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 53)
وللأمانة فقد قرأت مؤخرا على ان حديث قيس بن شماس المذكور ضعفه الشيخ الألباني رحمه الله, الا ان هذا لا يمنع الجواز الذي اتفق عليه العلماء خلفا وسلفا, والله أعلم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق